إسبانيا تهدف إلى الحد من انبعاثات CO2

ووفقا الرابطة الإسبانية للمشغلين منتجات النفطية (أوب) وكمبج, في تقرير ''منظور للحد انبعاثات C02 في إسبانيا 2030. دور المنتجات النفطية ", أنه يظهر أن يتحقق مع أهداف كفاءة التكلفة.

وتبرز الدراسة أهمية غرس التدابير مع أكبر تخفيض الانبعاثات المحتملة إلى الساحل أقل للمجتمع ككل من أجل تحقيق أهداف الحد من انبعاثات CO2 بطريقة فعالة, دون فرض تكاليف إضافية للمستهلكين. وزير الدولة للطاقة, نافيا دانيال, وصرح دفاعه الحاجة إلى تنفيذ التدابير التي تأخذ في الاعتبار نضج التكنولوجيات المتاحة للحد من انبعاثات CO2. ويعتبر نافيا في 2030 سيكون لديهم لخفض, على الأقل في 40% انبعاثات غازات الدفيئة وفيما يتعلق بمن 1990, ويجب أن تمثل مصادر الطاقة المتجددة 27% من إجمالي استهلاك الطاقة, وتحصل على الأقل 27% تحسين كفاءة استخدام الطاقة.

وذكر أيضا الدور الذي يمكن أن تؤديه التكنولوجيات الناضجة, وزير الدولة للطاقة وعلقت أنه من الأفضل "الانتظار للوقت الأمثل لإدماج التكنولوجيات القائمة على التنمية". يعتبر نافيا الاضطلاع بتحول تدريجي إلى الطاقات الجديدة "يتكئ على الصناعة المحلية" حيث أن إسبانيا ليست "مجرد مستخدم للتكنولوجيات الأجنبية".

الدراسة ويعكس ذلك الاحتراق الداخلي من البنزين ومحركات الديزل, كذلك الهجينة, "التكلفة النسبية لإجراء تخفيض كبير في انبعاثات CO2 أقل من غيرها من التكنولوجيات البديلة". يذكر أنه بالإضافة إلى ذلك سيارة كهربائية "يمكنك أن تلعب دورها" الحد من انبعاثات CO2 في نهاية العقد 2020 دون إعانة"". وتحذر الدراسة أوب يوضح وجود البدائل التي تحقق أهداف أكثر كفاءة مع أحد أقل تكلفة للمجتمع.